اخبار سيئة



عندما جاتنى البشرة سابقاً لم تسعنى الفرحة فكانت اهم ماتحمل انها منها هى عن طريقها هى
وعندما جأتنى تلك الأخبار الجديدة اصريت ان تكون هى مصدر تلك الاخبار
فذهبت اليها مهرولاً حالما حزراً
لكن بكل اسف كانت تلك المرة تحمل اخبار سيئة
فيبدوا ان اشياء كثيرة تغيرت من المرة الاولى لتلك المرة
رغم ان حماسى واشتياقى يزداد يوم عن يوم
الا ان الفجوة تتسع يوم بيوم
فيبدوا ان النقاء البكر الذى كان بيننا وقتها كان قادر على جعل الاخبار تكون سارة
لكن الآن وبعد الهوة التى تذداد سحقاً كل يوم لم يعد النقاء قادر على جعل الأخبار سارة
وكيف لى هذا والواقع مرير
فهل من واقع افضل يهب لنا اخبار سارة  نتلذذ بشهدها

تعليقات

  1. لكننا رغم ذلك لازلنا ننتظر منك أن تمسك بالممحاة لتمحو بها تلك الأخبار السيئة

    تحياتي

    ردحذف

إرسال تعليق